ღ قـوانـيـن قـسـم الـكـورة الـعـالـمـيـة ღ, جـرّد قـلـمـك .. و قـد أعـذر مـن أنـذر ... ،

سـعـيـاً مـنّـا لـ إظـهـار مـا هـو أرقـى ... ،

و سـعـيـاً مـنـّـا للـ الـحـفـاظ عـلـى الـنـظـام ... ،

لـخـّـصـنـا لـكـم إدارة مُـنـتـدى الـكـسـاد الـقـوانـيـن الأتـيـة ... ،

و أمـراً و لـيـس لُـطـفـاً مـن الـجـمـيـع تـطـبـيـقـهـا ... ،

1

يُـمـنـع مـنـعـاً بـاتـاً كـتـابـة الأخـبـار بـ دون إدراج مـصـدر الـخـبـر ... ،

و إذا تـم إدراج الـخـبـر بـ دون مـصـدر سـ يـتـم حـذفـه عـلـى الـفـور مـن قـبـل الإدارة ... ،

و فـي حـالـة تـكـرار ذلـك لإدارة الـمُـنـتـدى حـق الـتـصـرّف الـكـامـل اتـجـاه الـعـضـو الـمُـخـالـف ... ،

2


مـراعـاة الـتـأكـد مـن أن الـخـبـر قـد تـم إدراجـه مـن قـبـل أو لا ... ،

لأن الإدارة لـهـا حـق الإغـلاق أو حـذف الأخـبـار الـمـكـرّرة ... ،

3


يُـمـنـع مـنـعـاً بـاتـاً نـقـل الـمـواضـيـع مـن الـمـواقـع و الـمـنـتـديـات الأخـرى ... ،

و أقـصـد هـنـا الـمـواضـيـع الـتـي نـتـجـت عـن جـهـود الـغـيـر فـي كـتـابـتـهـا ... ،

و يـجـب الإنـفـراد فـي كـتـابـة الـمـواضـيـع بـ جـهـد أعـضـائـنـا ... ،

4

الـحـرص الـتـام فـي إنـتـقـاء كـتـابـة الـمـواضـيـع الـراقـيـة ... ،

و يـجـب الإنـتـبـاه لأن تـكـون مُـنـسـقـّـة بـ شـكـل كـامـل ... ،

و مـرفـوقـة بـ أدلـة و أرقـام إن أمـكـن ذلـك و لـكـي نـكـون مـحـلّ ثـقـة الـغـيـر ... ،

5


يُـمـنـع مـنـعـاً بـاتـاً كـتـابـة كـلـمـة ( للـ الـتـثـبـيـت ) داخـل الـمـوضـوع أو فـي الـعـنـوان ... ،

و الإدارة وحـدهـا مـن لـهـا الـرأي فـي حـق تـثـبـيـت الـمـواضـيـع ... ،

6

يُـمـنـع مـنـعـاً بـاتـاً رفـع الـمـواضـيـع الـقـديـمـة ... ،

و للـ الإدارة حـق إغـلاقـهـا دون الـرجـوع لـ كـاتـبـهـا ... ،

7

قـسـم الـكـورة الـعـالـمـيـة يـخـتـص بـ الـشـؤون و الأخـبـار الـتـي لا تـُـدرج فـي بـاقـي الأقـسـام ... ،

لـ ذلـك نـرجـوا الـتـفـريـق بـيـن الإيـطـالـي و الإسـبـانـي و الإنـجـلـيـزي ... ،

.

.

و للـ الـعـلـم ... ،

هـذه الـقـوانـيـن قـابـلـة للـ الـتـحـديـث و الـتـعـديـل فـي أي وقـت ... ،

و نـرجـوا مـن الـجـمـيـع الإلـتـزام الـكـامـل بـهـا ... ،

لأن الإنـذار سـ يـكـون وسـيـلـة الإدارة الأولـى ... ،

و الإيـقـافـات و الأمـور الأخـرى رهـن الإدارة الـتـصـرّف بـهـا دون اللـجـوء إلـى الـمـخـالـفـيـن ... ،

إحـتـرامـي ... ،